سَأُفْرِغُ
تَأَجُجَ أَشْوَاقِي
بِ جُنُونِ ( حَرْفٍ ) يُدْنيِكَ مِنـّي !
ِوَ أَنِّي
( لأَتَغَنـّى ) بِ اِسْمِكَ
[ صَبَاحَ / مَسَاءَ ] ، * وَ مَا بَيْنَهُمَا
كَيْ
يَفْهَمَ كُلَّ
مَنْ [ حَولَكَ / حَولِي ]
أَنَّ :
حُبَّكَ اِرْتَقَى
و ألتَقَى بِ رُوحِي
فَ َتَمَازَجَا معاً .. لِ يُشَكِلاَ ( قَلبَاً ) أَسْمَوهُ بِ [ ... أَنَا ] !
فَيَا ( أَنَـا ) !
ليه أحبك !
و كيف قلبي صار شاعر ؟
ليه إحساسي يضمك
و يرسمك أغلى المشاعر !
ليه أحبك !
و أرتجف باسمك و أكابر !
و اعشقك
و أعشق هواك !
و أرسم طيوفك و أسامر !
ليه أحبك ؟
و اشعرك هالكون كله !
ومسكنك بين المحاجر !
ليه بُعدك ياعيوني
في ضلوعي كَ الخناجر ؟!
ليه أحسك فرحتي
دمعتي و كل الخواطر !
ليه هالعالم تناظر
كيف أحكي !
و كيف أرسم !
و كيف تلهبني المشاعر !
ليه هالعالم تشوفك
داخلي مثل المناظر ؟!
أعشقك
و أعشق خيالك ،
و أصرخ بعشقك و أجاهر !
ــــــــــــــ
لانـّـك !
أجمل ( حُب ) ، عشته
يستحق أني - { أغامر ، !
وَ أَنـّي
أُحححِححححبُكَ
عَلَى [ مَرْأَى وَ مَسْمَعٍ ]
مِنَ النَّاسِ ... وَ لاَ أُبَاااااااااالِي !