|| هلوسة أفعــال ردود // ~ - شبكة القناص

**.. فــهد الســـهلي ..** · 21-05-2009, 08:26 PM

.

.

مسائكم أطلاله نقية .. ) !

أحياناً ينتاب إليك شعور بأن الأقلام تقتل الآخرين أو تغير مجرى

حياتهم قد يكون إلى الأفضل أو إلى الاسوء فالأقلام المتناثرة
في بقاع العالم .. ) !

البعض منها توقف به النبض والصنف الأخر ما زال يتمايل حولنا
بمجرد همسة برأس القلم يتغير مفهوم الآخرين وتتغير الأفكار
ويتغير الزمان إلى المكان وبمجرد همسة أخرى من سحر القلم
يتغير الحال من المحالـ .. يصبح الملك فقير وتصبح المشردة
أميرة

وبمجرد فلسفة بالقلم يصبح الضعيف مدرس ويصبح السكران
طبيباً وبمجرد حرارة من قلم يسجن الكثير من الأشخاص و يعين
بعض الأشخاص وبمجرد أنحنى شاعرية القلم يصبح الأحمق
شاعراً وينقلب حال الخائف إلى رومنسيا

بالقلم أحيانا يرسم لنا تخيلات تكاد تتلاعب بفكر الموجات اليومية
من خلاله نبني الكثير من الآمالومن خلاله نهدم الكثير من
الأحلام من خلالـه نعبر عما ينقصنا ومن خلاله ننقص ممن ينتقدنا

في الواقع يكون القلم كدرع واقي يجبرك على الانقياد إلى أمور
تكون مخالفة لـ مبادئك

لتغير قناعاتك من أجل أن تكون صاحب شخصية مختلفة بفكر قلمي
كثيرة هي صومعات الأقلام التي تمحقنا من الوجود لكن أين هي

تلك الأجساد التي تعيد لنا إنعاش الأرواح التي تلزمنا في تبديل

أصناف أفكارنا القديمة

كثير هي الأقلام التي تحكي قضايا وقعنا دون وضع
( الملام ) كثير هي الأقلام التي تبين أسباب
توقفنا لكن دون وضع ( البيان )

جميع أفكارنا يبد ( بقلم ) فيكون حبرها كشرنقة يزحم من أجل
الخروج للمكوث على صفحات الأوراق . فتستصعب
الأمور ( بقلم ) وتنحل بعض الأمور بمجرد خربشة ( قلم )
فهو قبل أن يكون متنفسنا فهو مستطلب الحياة

في تغير مجرياته باختصار لو لم .. يكون القلم بيننا
لم قرئتم ثرثراتي هنا

هلوسة أفعال ردود

نبني ردود أفعالنا على صفيح هذا الزمان .. نكون
ما بين معارضين ومؤيدين لتعتعت مخارج الكلام

قد نرسم ردودنا بوابل من الحروف تبين مبتغى
مسعانا حول أفعالنا .. !

بعض الأفعال التي نقوم بها تكون بين محورين تغير مسار
أسلوبنا في الحياة كشكل مبسط لي معنى ( ردود أفعال )

ومن المفترض

أن يكون الاعتقاد مبني على التغير من
الشخص نفسه في حياتنا اليومية و في أبسط حالتنا
.. نكون مخيرين ببعض ردود الأفعال
على عدده نقاط تكون في سبيل معرفة مقياس الشخص
من خلالـ نجاحه ايجابياً أو سلبياً ( في ردود أفعاله )

.. في مختلف أصناف ردود الفعل ..

ليقع اختيارك عليه ومن ثم استحواذك لرد المناسب
الذي يكون أحد الحلول في نجاحك وليس عائق في دربك
في النهاية تكون على علم بأن

( ردود أفعالك تبدأ منك و تعود إليك نتائجها )

من أجل بقاء فرص نجاحك في الحياة ..

في واقعنا المستمد من ردود أفعالنا هي في الواقع مقسمة
بين أمرين كشكل تقريب وليس واقعي ..

الإنسان يمتلك المناصفة لي ردود أفعالة

( 50% يستطيع تملكه والسيطرة عليه و
50% يصعب السيطرة عليه )

فالحياة عبارة عن نافذة يتم تسلقها عبر ردود أفعالنا

جميعنا نملك ردود أفعال

( قد تكون في أدراج الايجابية أو في صناديق السلبية )

من الممكن

( أن تكون ردود أفعالك سلبية )

و أنت تعمل لليل نهار متوصل في إنهاء أوراق مهمه للعمل
و أثناء شربك للشاهي على نفس الطاولة التي تحمل الأوراق
التي تعمل عليها قبل ذهابك إلى الدوام بعشر دقائق حتى
تسلمها في وقت مبكر أتى أحد الأطفال مسرعاً وصدمت
قدمه الطاولة ونسكب الشاهي على الأوراق التي تعمل ليها
ماذا تكون ردة فعلك من الطبيعي أن تكون سلبية فقد
تفقد أعصابك في مسك الطفل ومن ثم معاقبته بضرب
. وقد يبكي الطفل وينسى ماذا كان يبحث عنه وهو مسرع
قبل ذهابة للمدرسة ومن الممكن أن تتأخر على الدوام
وأنت تبحث عمى تقوله لمدير العمل بماذا حل على الأوراق
ويطيل تفكيرك وتنسى أن توصل طفلك إلى المدرسة
مما تجبر نفسك على السرعة بقيادة السيارة بسرعة فوق
المعدل الطبيعي لها فقد تتعرض للحادث أو تحصل على
مخالفة سرعة .. مما يعني أنك قد تعرض الطفل إلى الموت
بسبب السرعة أو دفع غرمه قدرها 300 ريال للسرعة
وقد تتاخر في النهاية على الدوام .... الخ

لو تم امتلاك الأعصاب منذ سكب ألشاهي على الورق
لا ما حصل ما حصل .. فالإنسان يستطيع تملك نصف
الأعصاب لكن النصف الأخر يكون خارج إرادته مما
تقع بعض الأحيان في مشاكل متراكمة

من الممكن

( أن تكون ردود أفعالك بالايجابية )

أن تلاحظ أن بعض الأصدقاء قد تغيروا عليك من ناحية
التعامل معك سوء من خلالـ تصرفاتهم أو من خلال
تعاملاتهم وهي في النهاية مبنية على ردود أفعال
قد نلاحظ أن الشخص يبادر إلى نفسه في تسأولات
ما السبب في تغيرهم علي أو عدم تقبلهم لي .. وقد تقع

المشكلة في ردود أفعالك معهم

( قد لا تعجبهم أو تبعدهم عنك )

فتبادر في معالجة أفعالك من أجل تقبلهم لك

فليس الأمر مقتصر على مسألة أفعالنا أو ردود الفعل

فبتصليح ردود أفعالنا تتعدل أفعالنا ويصلح أنعواج أمورنا

لكن
كثيرنا يفقد أو لا يجيد نقطتين
( لغة الحوار مع الآخرين من ناحية ردود أفعالنا
/ عدم التماس الأعذار للآخرين بسبب سوء فعالنا )

فالاعتدال في تحسين ردود أفعالنا هو الحل مناسب في التعلم
مما يجب الابتعاد عنه مما يبدر منا ومما يجب أتباعه من ردود
فعالنا

من الطبيعي أن ردود الأفعال تأتي في المرتبة الأول في
تحديد تواجد الشخص داخل دائرة تقبل الأشخاص له وقد
تبعده كامل البعد من المستطيل تقبل الأشخاص منه مما
يجبر نفسه بترديد بعض التسأولات

فردود الأفعال

منعطف يصعب السيطرة عليه
فقد لا نلاحظ

هذا الانعطاف لكون من حولنا أبتعد

عنا بسبب ردود أفعالنا

21-05-2009, 08:26 PM	#1
.. فــهد الســـهلي .. . . : زعيم القناصين : . .	\|\| هلوسة أفعــال ردود // ~ . . مسائكم أطلاله نقية .. ) ! أحياناً ينتاب إليك شعور بأن الأقلام تقتل الآخرين أو تغير مجرى حياتهم قد يكون إلى الأفضل أو إلى الاسوء فالأقلام المتناثرة في بقاع العالم .. ) ! البعض منها توقف به النبض والصنف الأخر ما زال يتمايل حولنا بمجرد همسة برأس القلم يتغير مفهوم الآخرين وتتغير الأفكار ويتغير الزمان إلى المكان وبمجرد همسة أخرى من سحر القلم يتغير الحال من المحالـ .. يصبح الملك فقير وتصبح المشردة أميرة وبمجرد فلسفة بالقلم يصبح الضعيف مدرس ويصبح السكران طبيباً وبمجرد حرارة من قلم يسجن الكثير من الأشخاص و يعين بعض الأشخاص وبمجرد أنحنى شاعرية القلم يصبح الأحمق شاعراً وينقلب حال الخائف إلى رومنسيا بالقلم أحيانا يرسم لنا تخيلات تكاد تتلاعب بفكر الموجات اليومية من خلاله نبني الكثير من الآمالومن خلاله نهدم الكثير من الأحلام من خلالـه نعبر عما ينقصنا ومن خلاله ننقص ممن ينتقدنا في الواقع يكون القلم كدرع واقي يجبرك على الانقياد إلى أمور تكون مخالفة لـ مبادئك لتغير قناعاتك من أجل أن تكون صاحب شخصية مختلفة بفكر قلمي كثيرة هي صومعات الأقلام التي تمحقنا من الوجود لكن أين هي تلك الأجساد التي تعيد لنا إنعاش الأرواح التي تلزمنا في تبديل أصناف أفكارنا القديمة كثير هي الأقلام التي تحكي قضايا وقعنا دون وضع ( الملام ) كثير هي الأقلام التي تبين أسباب توقفنا لكن دون وضع ( البيان ) جميع أفكارنا يبد ( بقلم ) فيكون حبرها كشرنقة يزحم من أجل الخروج للمكوث على صفحات الأوراق . فتستصعب الأمور ( بقلم ) وتنحل بعض الأمور بمجرد خربشة ( قلم ) فهو قبل أن يكون متنفسنا فهو مستطلب الحياة في تغير مجرياته باختصار لو لم .. يكون القلم بيننا لم قرئتم ثرثراتي هنا هلوسة أفعال ردود نبني ردود أفعالنا على صفيح هذا الزمان .. نكون ما بين معارضين ومؤيدين لتعتعت مخارج الكلام قد نرسم ردودنا بوابل من الحروف تبين مبتغى مسعانا حول أفعالنا .. ! بعض الأفعال التي نقوم بها تكون بين محورين تغير مسار أسلوبنا في الحياة كشكل مبسط لي معنى ( ردود أفعال ) ومن المفترض أن يكون الاعتقاد مبني على التغير من الشخص نفسه في حياتنا اليومية و في أبسط حالتنا .. نكون مخيرين ببعض ردود الأفعال على عدده نقاط تكون في سبيل معرفة مقياس الشخص من خلالـ نجاحه ايجابياً أو سلبياً ( في ردود أفعاله ) .. في مختلف أصناف ردود الفعل .. ليقع اختيارك عليه ومن ثم استحواذك لرد المناسب الذي يكون أحد الحلول في نجاحك وليس عائق في دربك في النهاية تكون على علم بأن ( ردود أفعالك تبدأ منك و تعود إليك نتائجها ) من أجل بقاء فرص نجاحك في الحياة .. في واقعنا المستمد من ردود أفعالنا هي في الواقع مقسمة بين أمرين كشكل تقريب وليس واقعي .. الإنسان يمتلك المناصفة لي ردود أفعالة ( 50% يستطيع تملكه والسيطرة عليه و 50% يصعب السيطرة عليه ) فالحياة عبارة عن نافذة يتم تسلقها عبر ردود أفعالنا جميعنا نملك ردود أفعال ( قد تكون في أدراج الايجابية أو في صناديق السلبية ) من الممكن ( أن تكون ردود أفعالك سلبية ) و أنت تعمل لليل نهار متوصل في إنهاء أوراق مهمه للعمل و أثناء شربك للشاهي على نفس الطاولة التي تحمل الأوراق التي تعمل عليها قبل ذهابك إلى الدوام بعشر دقائق حتى تسلمها في وقت مبكر أتى أحد الأطفال مسرعاً وصدمت قدمه الطاولة ونسكب الشاهي على الأوراق التي تعمل ليها ماذا تكون ردة فعلك من الطبيعي أن تكون سلبية فقد تفقد أعصابك في مسك الطفل ومن ثم معاقبته بضرب . وقد يبكي الطفل وينسى ماذا كان يبحث عنه وهو مسرع قبل ذهابة للمدرسة ومن الممكن أن تتأخر على الدوام وأنت تبحث عمى تقوله لمدير العمل بماذا حل على الأوراق ويطيل تفكيرك وتنسى أن توصل طفلك إلى المدرسة مما تجبر نفسك على السرعة بقيادة السيارة بسرعة فوق المعدل الطبيعي لها فقد تتعرض للحادث أو تحصل على مخالفة سرعة .. مما يعني أنك قد تعرض الطفل إلى الموت بسبب السرعة أو دفع غرمه قدرها 300 ريال للسرعة وقد تتاخر في النهاية على الدوام .... الخ لو تم امتلاك الأعصاب منذ سكب ألشاهي على الورق لا ما حصل ما حصل .. فالإنسان يستطيع تملك نصف الأعصاب لكن النصف الأخر يكون خارج إرادته مما تقع بعض الأحيان في مشاكل متراكمة من الممكن ( أن تكون ردود أفعالك بالايجابية ) أن تلاحظ أن بعض الأصدقاء قد تغيروا عليك من ناحية التعامل معك سوء من خلالـ تصرفاتهم أو من خلال تعاملاتهم وهي في النهاية مبنية على ردود أفعال قد نلاحظ أن الشخص يبادر إلى نفسه في تسأولات ما السبب في تغيرهم علي أو عدم تقبلهم لي .. وقد تقع المشكلة في ردود أفعالك معهم ( قد لا تعجبهم أو تبعدهم عنك ) فتبادر في معالجة أفعالك من أجل تقبلهم لك فليس الأمر مقتصر على مسألة أفعالنا أو ردود الفعل فبتصليح ردود أفعالنا تتعدل أفعالنا ويصلح أنعواج أمورنا لكن كثيرنا يفقد أو لا يجيد نقطتين ( لغة الحوار مع الآخرين من ناحية ردود أفعالنا / عدم التماس الأعذار للآخرين بسبب سوء فعالنا ) فالاعتدال في تحسين ردود أفعالنا هو الحل مناسب في التعلم مما يجب الابتعاد عنه مما يبدر منا ومما يجب أتباعه من ردود فعالنا من الطبيعي أن ردود الأفعال تأتي في المرتبة الأول في تحديد تواجد الشخص داخل دائرة تقبل الأشخاص له وقد تبعده كامل البعد من المستطيل تقبل الأشخاص منه مما يجبر نفسه بترديد بعض التسأولات فردود الأفعال منعطف يصعب السيطرة عليه فقد لا نلاحظ هذا الانعطاف لكون من حولنا أبتعد عنا بسبب ردود أفعالنا