أغنية [البارحة] التي كتب كلماتها الأمير الشاعر / سعود بن عبد الله
ويقول مطلعها:
البارحة كانـو كثيـر
كان الحكي شوق وغرام
أحد حكى عنـي بخيـر
واحد ظلمني بالكـلام
تحبنـي بـس لا تغيـر
النور يجرحـه الظـلام
هذه الأغنية تحديداً هي واحدة من الأعمال التي غناها الفنان الشاب/ إبراهيم حكمي
وكانت ستكون ضمن أعمال ألبومه الذي جهزه وانتهى من تسجيله لولا عملية [التجميد]
والإيقاف التي تعرض لها مؤخراً من قبل قناة [المستقبل] لكانت ضمن جديدة،بل والأدهى
من ذلك أن هذه الأغنية تم تسجيلها بطريقة (دويتو) مع الفنانة الأمريكية/ لويس وتم فعلاً
تصويرها بطريقة (الفيديو كليب) ، وقد تناولتالعديد من وسائل الإعلام هذا والموقف على
ردة فعل الفنان/ إبراهيم حكمي حاولناالاتصال به كثيراً على كل أرقامه الموجودة لدينا
إلا أننا لم نوفق في ذلك بسبب إغلاقه لكل هواتفه، أما مدير أعماله/ إبراهيم المبارك
فقد رفض التصريح بأي شيءواكتفى بقول ( لا تعلـــيق )
هذا الموضوع يطرح الكثير من الأسئلة التي تستحق الرد والبحث عن إجابة شافية ..
فــ هل الملحن قام بتلحينها وهو يعلم بأنها للغير وفاجأ بها محمد عبده؟
أم أن الشاعر المبدع سعود بن عبد الله حول مسارها إلى (فنان العرب)؟
وهل هناك أسباب أخرى كانت وراء ذلك؟
أما السؤال الأكبر فهو هل [محمد عبده] بهذا التصرف يكون الجاني أم هو الضحية؟
* نقلاً من ..
جـــريدةالرياضي
* الأغنية للحين ما صدرت فـ كيف صارت للـ حكمي !
مع العلم ان الشاعر/ سعود بن عبدالله مصرح قبل إن جديده
بيكون مع [ فنان العرب] بعنوان " البارحة" وما جاب طاري الحكمي
تدرون وش قاهرن؟
من زين الأغنية الحين علشـان كل هـ اللغط اللي حولها
وتسنه قضية أنفلونزا الخنازير ..