بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسرعت أهرول إلى غرفتي... أغلقت البآب بعنف.انهآرت قوتي ..سقطت على الأرض.. كل هذآ يحدث لي! غير معقول.. إلى متى سأظـل هكذآ..إنهآ صفـعة.. لا أحتمل.. وكما قيل( ضربتآن في الرأس تؤلم ) أغمضت عينآي لأسترجع ماحدث خلال هذا الأسبوع.. من أشبآح تطآردني.. لم أستطع لها حلاً.. بمآ أبدأ؟ بأي شبـح ؟ اتعلمون جميعهم. يسببون أزمة نفسية شديدة.. خفقآن قلب سريع..
تنفس متقطع.. شحيب وجـه. (وإن كان يحمر خجلاً أحيآناً)
بكآء مرير ربمآَ!!
الهروب السريع للـسرير..والتغطي الجيـد وسد منآفذ النور(رغم أن الغرفة مضآءة!)
التأمل بالحآل..بعد (أن أضع يدآي على قلبي..كانوع من الطمأنينة النفسيه لاأكثر!) الأسترخآء بعد تلك الدوآمة.. اللتي مازآلت تلآحقني..ثم التفكير العميق ..!! [ وش فيك ماتشوفين!..بدون دفآشه ] [ هـيه..شفيك اركبي!..لالالا ما بآركب سلم كهربآئي!!..] [ من بنروح معه!.. مع السوآق! : ( ..يعني مافيه إلا هـو؟! ..أي.. ] وأصعد متجهمه.. !! هذة بعض من أشبآحي اللتي تسكنني بين فترة وأخرى! أستعجآل!! (وماالله حآدني أستعجل بس ابو طبيع!!)
الخوف من ذلك السلم وكآنه مقصلـة!! الخوف الشديد والذي مازلت اقآومهآ كثيراً لأنني أحتآجهآ..هي ركوب السيآرة! مع بعض الأشخآص!
ومرآقبة الطريق! وكأن أحدهم قد [ حلف محلوف ] أن أرآقب له!
كرآهيتي لتلك السرعآت الجنونيه.. سآحكي لكم حكآية فوبيآ السيآرة.. ربما أقنع نفسي ان ليس هناك فوبيآ! إلا في نفسيتي!
وربمآ يخرج ذلك الشبح من عقلي! فقد استوطنه مدة 6 سنوآت؟
حآدثين.. أحدهمآ بالمطر لايكآد يذكر سوآء أنه كان مفآجأ فقط! وطفيف..
اصبت بشحوب لم اصآب به من قبل.. الثآني..ذهبت مع امي وخآلتي. بحضور عضو الشرف[ سوآق خآلتي!]
تعمد أن يخرج من نآفذ ورآ سيآرة قآدمة بسرعه !!من شدة التصآدم.قفزنآ للشآرع الآخر!(وأحمد لله انه لم تكب به سيآرآت وقت توآجدنآ هنأك)
وسير السيآرة إلى حآفة ( الصرف ) وكآن حجمه هآئل!!!
وكبير!! (وكم من شبح يرقد هنآك !! أقصد حقيقي! )
وغير هذا يأتي الأمن لـ [ يسترجل علينا بكلمة ..(وين رآعي السيآرة دقوا عليه خلصونآ!! خلوه يجي؟) بدون كلمة الحمد لله على السلآمة او الأطمئنآن !!] هذا خلق عندي نوعاً من التخوف! من ركوب السيآرة مع السآئقين عموماً وأخي خآصه لأنه كآد أن يقفز بي ذاك اليوم!! من هول سرعته!
لا أعلم الأشبآح تسكني أم أنا أسكنهآ!!
السلم الكهربآئي تغلبت عليه مرة واحد فقط في أسوآق الرآشد .. لااعلم اهي الحآجة! أم طرد الخوف ولكني كدت اقع مره في شركة مكه وكآد أن يمسك بي الأمن
ولكن تدآركت الأمر حتى لايمسني. كل هذا من أجل أن أثبت لأخي أني مصآبة بذاك الشبح! ولم استطع تجآوزه إلا مره!
السبب أني أصآب بالدوآر عندمآ أصعده لا أكثر!
تطور الأمر في مكة..العآم المآضي!فقد ركبته..وتخلصت من احد أشبآحي الـ 100 [ هـم يقولون أن للأنسآن حد في احتمآل الأشبآح وهو 99 شبح! إن دخل الـ 100 فقد يموت!] [ أحآول أن أتخلص من الـأشبآح قبل أن تترآكم دآخل نفسيتي المتهآلكه! وأفقد نفسي لأجد نفسي ربما بـ [ شهآر ] ضمن بنـد.. [ فقدت عقلهآ. بسببب شبح لا تتخيله إلا هي!!]
أعتقد أني أسهبت بشأن أشبآحي! واللتي دآئماً ما أرآهآ كثيراً ليست معي أيضاً! ربما هي أقل عندي من غيري!!
هنآك شبح أستوطنني كثيراً كثيراً.. [شبح فقد الأعصآب ..بمبرر وبدون!!]
لا أخفيكم أني جآهدت نفسي ..كثيراً لأجل هذة النقطة! بالذآت!
ما دآعني للخوف اكثر هـو قول امي ذات مره [ أنتي توك صغيره خل يجيك الضغط والسكر من هالعصبيه!!]
مما سبب لي رعباً آخر وأضعـه تآجاً أتلمسه حينما أغضب! واحاول كبح جمآح نفسي!!في الغضب. تحسنت بنسبة معقوله! من أنسآنه أقل كلام .أُصبِح كبركآن ثآئر.يقذف بـ اللهـب.. إلى بحر طآئش.. يطيش أحيآناً بين مد وجزر!
تطور معقول أليس كذلك!!
عندما أستطعت أن أتغلب على نفسي بعد جهآد مع ذلك الشبح دآم سنه كآملة! بين التعذيب النفسي والشبح!
تغلبت ولله الحمد
لم أكمل فوبيآ المصآعـد لدى عمتي!أو بمعنى أصح شبح الأمآكن المغلقه! لا أعلم يا عمتي هل بقبرك سيختفي شبحك ام سيطآردك! وفوبيآ الحريق لدى أخي! بحيث أصبح أقرب للموسوس في إطفآء جميع [مرآوح الشفـط بالبيت!] والحرص كل الحرص على ذلك
قد نسيت انهآ مقآلة فحولتهآ إلى قصـة الفوبيآ.. والأشبآح...
أتوقف هنآ.. فيكفي ما بكم من أشبآح ... [ شطحـة: لا أعلم لما نستمر بقضم أظآفرنآ عند التفكير والتوتر! هل هنآك شبح يسكننا!! ] [ قفلة:.. قليلاً من التوكل والإيمآن.. والمدآومة على الأذكآر.. يعآلج تلك الأشبآح فآحرص عليهآ ]
مودتي..
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
16-04-2009, 03:56 AM
{~ فوبيآ الأشبآح!!!..[ مشآركه ]
لأنه كآد أن يقفز بي ذاك اليوم!! من هول سرعته!
واللتي دآئماً ما أرآهآ كثيراً ليست معي أيضاً!
العرض الشجري
