زعيم والله زعيم حتى لو تكلم عنك [ العقيم ] - شبكة القناص

sahm~20 · 03-03-2009, 01:17 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

مساء / صباح أزرق خالص من العيار الثقيل ..

هو العشق الأبدي منذ الصغر ، وحتى الكبر سيظل بنظري
ونظر [ الكبار ] زعيمٌ مهما كان ومهما حدث ، الزعيم كلمة
بحد ذاتها لا تليق على أي أحد سوى [ الهلال ] لا عين ولا غيره [ زعيم ]
تتلوا الأيام يومًا بعد يوم [ أمجاد ] الزعامة الزرقاء التي لن ولن
تقف بإذن الله عند هذا [ الحد ] بل ستواصل مسيرتها حتى أنه ستكون [ بطولاتنا ] أكبر من عمر نادينا ..!
مايحدث مايحدث للزعامة من حقد وكره دفين من [ القادة ]
هو علامة بأن الزعيم [ كبير ] يحاولون أن يهزوا الزعامة
لكنّهم يهزون أنفسهم لا [ الزعامة ] .. ،

للزعيم رجال يقفون وراء أي [ إنجاز ] فهم بفكرهم وعقلهم [ الحكيم ]
يقودون الزعيم [ للزعامة ] الأبدية ، ستسمر سواءً
وجد العقل المدبر [ الداهية ] أم لم يكن موجود ، لان الزعيم
لا يهتز بأي سيءً كان حتى ولو كان [ بركان ] ..

الزعيم يسير [ ثابتاً ] بخطى الزعامة ليمحي
ويخفي من [ تخفى ] خلف الجدران وفي [ الحفران ] كأنهم
بذلك يفعلون الصواب ..

زعامة الزعيم التي تسيدت أكبر [ قارة ] في العالم
قادرة على ان [ تدحر ] من يقف أمامها حتى وإن كانوا [ قادة ]
فالزعامة لا تخشى شيئًا لأن كل شيء [ يخشاها ] حتى شقيقها صار لا [ يسواها ] ..

بعيدًا عما سبق [ نادينا ينادينا ] لأن هو بحاجة لجمهور [ الزعامة ]
فكيف نبخل على [ حبيبنا ] بـ 20 ريالاً ، تبًا فوالله
لا 20 ولا عشره من هالـ 20 ريال توقفنا عن عشق [ المعشوق ] ياربااااهـ ، والله إن حبي [ للزعيم ] يزداد مع كل [ دقة ]
لقلبي العاشق ، يلوموني في حبك أيها [ الزعيم ]
فوالله لا [ جارنا ] ولا [ ابن عم جارنا ] يوقفوني عن عشق [ الزعامة ]
التي نحن أيها [ الزعماء ] نزعم أنها طغت على أي شيء ..

فكيفك بنادٍ يأتي ببطولة قدم وبعدها بثلاثة أيام
تأتي بطولة [ لنفس ] النادي في كرة الطائرة
كيف لهذا أن يحدث في غير [ الزعيم ]
تبًا [ للحقاد ] ولمن يقف ورائهم أو معهم لأنهم سواءً
عملوا ماعملوا يُكِنون ملا يكنّه [ غيرهم ] من الحقاد أمثالهم
[ تقهرهم ] الزعامة وهم يرون إنجازاتها يومًا بعد يوم
لا [ يرونها ] فقط بل يأتون لتشاهدها [ أعينهم ]
رغمًا عن أنوفهم يأتون ويروا مالم تشاهده
أعينهم في [ أنديتهم ] التي عشقوها
لا يجف حبري والزعيم [ يثبت ] للناس أنه
لايوجد له مثيل لا [ الجار ] ولا [ حبيب الجار ]
قدروا أن يصلوا ولو شبرًا من [ الزعامة ]

ومضات

. الهلال يشع من البطولات فكيف بمن يشع بـ [ البيانات ] .
. كوزمين : عقدي مع الهلال روحي ، إذهب فأنت قلوبنا أيها الداهية ..

. [ القادة ] لم يعرفوا [ العادة ] كي يعرف أو بالأحرى يتعلم أنديتهم أخذ البطولات .
. ...: [ 48 ] بطولة ، والزعيم من [ يطوله ] ..؟!

. وتتوالى الإشادات للزعيم من [ الخارج ] ، افضل مدربي العالم السير فيرغسون في إحدى المقابلات معه ،
فريق الهلال رائع ، وياسر الأفضل ..

.أبارك للزعماء إنضمام : عيسى المحياني للخارطة الزرقاء ..

أخيرًا ، هذا ماجل في خاطري
فأحببت نثره بين أيديكم .. [ ]

محبكم للأبد [ سعد ] ..

03-03-2009, 01:17 PM	#1
sahm~20 قناص مميــز	زعيم والله زعيم حتى لو تكلم عنك [ العقيم ] بسم الله الرحمن الرحيم مساء / صباح أزرق خالص من العيار الثقيل .. هو العشق الأبدي منذ الصغر ، وحتى الكبر سيظل بنظري ونظر [ الكبار ] زعيمٌ مهما كان ومهما حدث ، الزعيم كلمة بحد ذاتها لا تليق على أي أحد سوى [ الهلال ] لا عين ولا غيره [ زعيم ] تتلوا الأيام يومًا بعد يوم [ أمجاد ] الزعامة الزرقاء التي لن ولن تقف بإذن الله عند هذا [ الحد ] بل ستواصل مسيرتها حتى أنه ستكون [ بطولاتنا ] أكبر من عمر نادينا ..! مايحدث مايحدث للزعامة من حقد وكره دفين من [ القادة ] هو علامة بأن الزعيم [ كبير ] يحاولون أن يهزوا الزعامة لكنّهم يهزون أنفسهم لا [ الزعامة ] .. ، للزعيم رجال يقفون وراء أي [ إنجاز ] فهم بفكرهم وعقلهم [ الحكيم ] يقودون الزعيم [ للزعامة ] الأبدية ، ستسمر سواءً وجد العقل المدبر [ الداهية ] أم لم يكن موجود ، لان الزعيم لا يهتز بأي سيءً كان حتى ولو كان [ بركان ] .. الزعيم يسير [ ثابتاً ] بخطى الزعامة ليمحي ويخفي من [ تخفى ] خلف الجدران وفي [ الحفران ] كأنهم بذلك يفعلون الصواب .. زعامة الزعيم التي تسيدت أكبر [ قارة ] في العالم قادرة على ان [ تدحر ] من يقف أمامها حتى وإن كانوا [ قادة ] فالزعامة لا تخشى شيئًا لأن كل شيء [ يخشاها ] حتى شقيقها صار لا [ يسواها ] .. بعيدًا عما سبق [ نادينا ينادينا ] لأن هو بحاجة لجمهور [ الزعامة ] فكيف نبخل على [ حبيبنا ] بـ 20 ريالاً ، تبًا فوالله لا 20 ولا عشره من هالـ 20 ريال توقفنا عن عشق [ المعشوق ] ياربااااهـ ، والله إن حبي [ للزعيم ] يزداد مع كل [ دقة ] لقلبي العاشق ، يلوموني في حبك أيها [ الزعيم ] فوالله لا [ جارنا ] ولا [ ابن عم جارنا ] يوقفوني عن عشق [ الزعامة ] التي نحن أيها [ الزعماء ] نزعم أنها طغت على أي شيء .. فكيفك بنادٍ يأتي ببطولة قدم وبعدها بثلاثة أيام تأتي بطولة [ لنفس ] النادي في كرة الطائرة كيف لهذا أن يحدث في غير [ الزعيم ] تبًا [ للحقاد ] ولمن يقف ورائهم أو معهم لأنهم سواءً عملوا ماعملوا يُكِنون ملا يكنّه [ غيرهم ] من الحقاد أمثالهم [ تقهرهم ] الزعامة وهم يرون إنجازاتها يومًا بعد يوم لا [ يرونها ] فقط بل يأتون لتشاهدها [ أعينهم ] رغمًا عن أنوفهم يأتون ويروا مالم تشاهده أعينهم في [ أنديتهم ] التي عشقوها لا يجف حبري والزعيم [ يثبت ] للناس أنه لايوجد له مثيل لا [ الجار ] ولا [ حبيب الجار ] قدروا أن يصلوا ولو شبرًا من [ الزعامة ] ومضات . الهلال يشع من البطولات فكيف بمن يشع بـ [ البيانات ] . . كوزمين : عقدي مع الهلال روحي ، إذهب فأنت قلوبنا أيها الداهية .. . [ القادة ] لم يعرفوا [ العادة ] كي يعرف أو بالأحرى يتعلم أنديتهم أخذ البطولات . . ...: [ 48 ] بطولة ، والزعيم من [ يطوله ] ..؟! . وتتوالى الإشادات للزعيم من [ الخارج ] ، افضل مدربي العالم السير فيرغسون في إحدى المقابلات معه ، فريق الهلال رائع ، وياسر الأفضل .. .أبارك للزعماء إنضمام : عيسى المحياني للخارطة الزرقاء .. أخيرًا ، هذا ماجل في خاطري فأحببت نثره بين أيديكم .. [ ] محبكم للأبد [ سعد ] .. التوقيع: التعديل الأخير تم بواسطة sahm~20 ; 03-03-2009 الساعة 01:22 PM سبب آخر: لعيون عيسى المحياني ق1