قد تكثر التساؤلات حول أبعاد نص نثري كهذا .... وربما يتهم بالممل ... رغم أنه لا ذنب له ... كصاحبه الذي كتبه ... منحته الخطيئة حياة بنكهة موت .... في مجتمع خصب ... لتفاهات العنصرية .... التي قتلت كل أحلامه في أن يكون عاشقا ... لأن (ماله أصل) أي أن جده قادم من نزق عاشقين ... تبادلا حبا في عمر مراهقة لاتبالي بالقادم المتراتب على الجرم ..
وافترقا.. هي تحمل الجنين(جده) ذكرى تمجد (حبها) .. المنخلس من مسؤولياته اتجاه الجنين...

عالمنا ممتلئ بدور رعاية الأيتام .... والملاجئ ... التي ستنجب لنا ألف قصة كهذه ..... ماأحزنهم بلا جذور.. بلا أهل .. منقوصون في المجتمع ... رغم أنهم لاذنب لهم ... أنجبتهم الخطيئة ومجتمعنا الجاهل لا يتقبلهم ...

ما أستطيعه هو :ـ نحن جميعا أولاد آدم لافرق بيننا إلا بالتقوى..... خلقنا من طين.....






القاتل الخطيئة....!

أحبك ..
أشعر بوحشة ..
كليالي الشتاء الباردة ..
هناااااااك..
في البعيد الأبيض ..
ك**د البحر ..
الأمكنة لا يعجبها وحدي.
تريدك..
دائما.....
معي..
وال... لاأدري ..؟ لا يريد ..!
لا يريييييييد..!
أصحو منذ لم تعرفي جدي ..
ولا أجدني على السرير..
هل ستأتين غدا..؟!
سأشتري بعض الحلوى ... وقليل من الفستق..!


حبيبتي لن تعود ..
فالعالم لايعرف جدي ...!!؟
جدته .. جدتي .. لم تكن يوما عاهرة ..
تحلم بسرير لازوردي معطر
بالنفسج...!!!
كانت عاشقة.. ذات مساء .. عند النهر ..
غسلت تحتها ..!!
بينما رجل في الأعلى ..
ي ت ب و ل......
يقذف شهوته.. / مجهولي..
لم تشعر به .. لم تراه ..
رحل كليلة افترقنا ..
لأن اللا أدري لايريد ....!!؟
جدي ..
رجل صالح لا يعرفه أحد..
منحته .. منحتني ال.. خطيئة..
حياة بنكهة
م
و
ت


كتبت نصي هذا ... لقصة ذكرتها سلفا في المقدمة ...
أرجو أن يصل كما خرج مني جميلا حاملا انساني إليكم ... يسألكم حقه في الحياة كغيره ..

الذي يتقن أبجديات الحب .... العازف ..عبد العزيز..

الغاااااااااااالين دائمآ....
...((مدام ياسر ..أنا سعودية ..المجروح ..رغدة .. أحبك ياسر..المملوحة ..ريمه نشميه))...


تبقى مشاعري تحرق قلبا ..
يتمنى أن يرى ثمرة يجنيها ..
من تعب وحمل ثقيل ..

من تجربة حب صادق ..
لقد ضحيت بكثير وكنت أحلم ولو بالقليل ..
لأفجأ بواقع محبط مرير ..

أحب أن أقدم لكم حبي وشكري العاجز عن التعبير ..
هذه كلمات تسابق موجات الصدى لتصل إليكم ..
فهي بعض من الإحساس الصادق بالواجب ..
والمشاعر والدعوات من أعماق قلبي إليكم ..

وسأبتسم بإبتاهج إن وصلت إلى مــــــــــــــا أريد ...