بــــــقولكم قصتي مع الــــــباكستاني
كان يامــــــكان في قديم الزمان
كنت يمكن فــــــي رابع ابتداي
وكنت طالع من الــــــمدرسه
ألمهم بينما كنت امشــــــي في الحواري كي اصــــــل بــــــيتنا فإذا بذاك الشــــــارع الــــــذي إذا قطعته
وصــــــلت بــــــيتنا
ألــــــمهم وبينما انا في نص الشــــــارع وإذا بذيك السيــــــاره البيضا الصغيره تمشي بشــــــويش ألمهم
انا رجعت ماقطعــــــت الشارع ويوم قربت السيــــــاره البيضا هذي واشوف الــــــراكب وألقاه باكستاني
ويوم شــــــفته موب سعودي وألقط ذيك الــــــحصاه واصكها في سيارتــــــه طعععع المهم ومشيت
في طريقــــــي يوم ألتفت لين الباكستانــــــي صاحب السياره البيــــــضاء موقف ونزل من السياره
وجــــــا مسرعا صوبي وانا عاد فريــــــت هاربا
يقطع ابــــــووووه دب وسريع اهب يارجــــــله
المهم بيتنا هو قطع الــــــشارع
والباكــــــستاني يركض صوبي وانــــــا ماغط بأسرع ماعندي اللى هــــــو خلاص بيمسكني قرب
من عــــــندي وانا اركض قعدت افكر قلــــــت تخيل ان الباب حق بيتنا مــــــسكر وش بتسوي
وما دريت الا بالباكستاني ماسك فنيلتــــــي من ورا ويرفع يده يبغــــــا يصكني على راسي ياجعــــــل
راسه الفقش ويوم رفع يــــــده وانا استغل الفرصه وافــــــررر هاربا وادخل
بيتنا آآآه نــــــجوت بأعجوبه ياسبحان اللــــــــــــه
ولا لو الباكستاني صــــــكني كان ماكتبت الموضوع ذلحــــــين
ــــــــــــــــــــــــــــــ
مــــــوقف آخر مع السوداني
بعد هــــــذي من زمان يمكن سادس ابتــــــدائي
كنا في الســــــوق انا واهلي نشتري مقاضي ألــــــمهم انا رحت لحالي وقعدت اتــــــمشى في السوق
وادخــــــل محل كومبيوترات وراعي الــــــمحل سوداني (ياويلي) المهــــــم قعدت اقلب في السيديــــــات
وألقا سيدي على الغلاف حــــــقه صور جوالات انواع واشكــــــال ومن ضمن هالجــــــوالات جوال
حاط عيني عليــــــه من زمان وابي اوري صــــــورته امي عشان تشتريه لــــــي زيه
(ذلحين انا مابي الشــــــريط اللي ابيه هو الغــــــلاف)
وقلت للسوداني بكم قــــــال ب٣٥ ريال قلت ياليل مامعــــــي ألا خمسه تبيها
(مسوي اكــــــاسر انا ووجهي) قال انــــــقلع روح
قلت خلاص طيب عطــــــني الغلاف حق الشريط عشــــــان بوريه امي قال طيب ويــــــروح ينفش
في عفشه ويطلــــــع لي غلاف نفس الغلاف اللــــــي ابيه ورحت وانا في نــــــص الطريق
فتحت الغــــــلاف وألقا فيه شريط قلت يــــــوه السوداني ناسي وعطانــــــي معه شريط وديورت ورجــــــعتله (الولد أمين)
يوم وصلت السودانــــــي وقلتله يازول انت غلطــــــان عطيتني الغلاف ومعه شريــــــط قال
مانا عارف يله خوذ الــــــسيدي وروح قلت آخذه لي حــــــلال بلال قال آآآي بــــــس روح
(انا فهمته غلط هو قــــــصده رح وره امك ورجعه) المــــــهم انا استانست احسبه عطانــــــياه ببلاش
ورحت وريته أمــــــي وقعدت اتمشى انا وامــــــي في السوق وسحبت علــــــى السودانــــــي
ألمهم طولنــــــا وحنا في السوق يمكن جلــــــسنا ساعه وقعدت افكر ياترى الــــــشريط بالعربي ولا
بالانقليــــــزي قلت خلو اروح للسوداني وأســــــأله(الكلب يحب خانقه)
واجي عند الــــــسوداني وأول ماشافني الــــــسوداني ويسحب مني الغــــــلاف والشريط بقوه ويقول
يــــــاحرامي يــــــاكلب !?!
ويــــــدفني
لــــــيني برا المحل وقلت هماك تــــــقول خذه حــــــــــلال بــــــــلال
قال : انقــــــلع بس يله روح
عاد انا عصبــــــت واقوم أتفل في وجهــــــه وانحاش ويلحق وراي عاد هــــــو نحيف يعني سريع
والســــــوق رخام كل شوي بزلق واجــــــي بزلق ويمسكني الســــــوداني ويقعد يكفخني
ليــــــن سفيت تــــــراب
هــــــــــــههههــــــــــــه
وخلصت الســــــالفه وملصت
انتضر ردودكم يلــــــه ابغاكم كلكم تكتبون مواقف طــــــــــــريفه حصلتلكــــــم ايام الطفوله