** ياسر .. مازلت تمثل الرواية التي لم تفك طلاسم فصولها .. فالاشتياق من فصل
إلى فصل .. ومن مشهد لآخر .. مستمر في روايتك «العصامي لن يسقط» .. السيناريو يتغير .. والممثلون يسقطون .. حتى المخرج لا يلتزم بالنص ..أما لماذا ؟!
فلأن البطل العصامي يتقبله الجمهور في كل الأحوال .. سجل أو لم يسجل .. لعب أو
لم يلعب .. أبدع أو لم يبدع .. هكذا حباه الله عشقا فريدا من جمهوره ..!!
نعم العصامي لن يسقط ..فالكبير يبقى كبيراً ..
وعشاق الكاسر معه في كل الأحوال ..
...
مقال رائع من الكاتب الجوكم ..
وياسر يستحق أكثر ..
...
روبن هود الله يعطيك العافية