مَن منّا فكّر في يَوم أن يرى العالَم يُغرّدون !؟ أصبحَنا نفُوق تغريدْ العصافيرْ بَ " توِيتَه " أدركنَا معانِي التغريدْ المختلفْ , تغريدْ الفرح وتغريد الحزنْ أصبحتْ أفكارنا تُغرّد فتطيرِ وتحومْ ويُعجبْ بها وَ يُعاد تَغريدها وَأصبح شَعبْ المملَكه أقربُ لبعضْ وأسرَع في الوصولْ لبعضْ * رأينَا منْ لَم يُرى , ورأينَا بوضوحْ شَخصياتْ كبارْ ومِن جَوف تويتر وِلدت أفكار شَخصياتْ صغارْ وخفيَه كثير وَ الكثير مَن يُغرّد وَيغرّد .. هُنا في نبضْ الوَطن وكَ سُعوديُّون نكوّن هاشتاق لنا : كلُّ منا يَضَع إسمْ طيرَه ف التغريدْ هُنا , ولكبارْ المملَكه نصيبْ منْ هاشتاُق النبضْ