- رصيفُ الكتاب ، وهدوء ذات . .! سُكنت في صفحات الأقدار اليوميه () لتخرج لنا بعثرةُ حديث توّاق للفقد :") هُنا سارت خُطاي وهي . .، على يقين بإن تعود بكل لهفةً مُبتسمه : ) ،