♣ ♣ بسّم البارئ جل ّفي عُلاهـ . . ، ، ‘ " كلمَة الشاعِر فيصَل العطَاوي " ‘ ‘ محمَد الدعيعْ أسّطورة تشّكلت بين خشبات ٍثلاثْ كمَا تشّكلت في قلوب مُحبينه قدم َلـ ِالكُره السُعوديه الشيء الكثير سواء ًعلى مُستوى الأنديه او المُنتخب ،اصبح َعميد لـ ِلاعبي العَالم وَ لم يكُن ذلكْ الا بـ ِالتمُيز الذي لازم َمسيرته ُالرياضيهْ . كمْ هو جميل أن تجتمعْ في الرياضي الإبداع الكُروي وَ الاخلاق الرياضيه العَاليه وَ الطيبه وَ الإنسَانيه - محمَد الدعيعْ عَرفناك في الطائي وَ المُنتخب ثم الهِلال وَ المنتخب ربمَا يختلف مُيولنا الرياضي لكنْ ! نجتمعْ في حُبك وَ في حُب الوطنْ ، خدمَة الوطنْ وَ حصَلت على محبَة وَ قلوبْ جميعْ جمَاهير المُستديره . نودّعُك بـ ِالحُب وَ الوفاءْ . وَ اقول ُلكْ : يَ الدعيعْ لا تركـتْ المُستديره - أسئـلكْ بـ ِالله تعطينا عُهـودك ، إنتْ مِثلك كنز وَ الحاجَه كبيره - الوطنْ محتاج يَ محمَد وجودكْ . ‘ ‘ " كلمَة الشاعِر محمَد الوسمِي " ‘ ‘ محمَد الدعيعْ , الحارسْ الذي قفزت قلوبُنا مع َ( قفزاتِه ) وَ سترتْ عيوبنا ( قُفازاتِه ) . . محمَد الدعيعْ , الحارسْ الذي يؤمِن وَ هو يقفْ في المرمَى انه ُيحرسْ بيته وَ وطنهْ ، إجعلوا كل الابوابْ مفتوحَه , أزيلوا الشِباك مِنها , اعيدوا تصميمْ المرمَى , لاتمنحُوا الرقمْ (1) لـ ِأحد ٍأبداً . . ليس َ هُناك مَن يحمِل الرقمْ (1) على ظهره وَ (٢٥) مِليون في قلّبه مِثل الدعيعْ . . إجعلوا الكُره مُربعَه إن شئتُم ، لا فرق ، الدعيعْ مَضى ، وداعاً كمَا تليق بـ ِعظيم ٍمثلّك ‘ ! ‘ ‘ " كلمَة حسّن الناقور رئيسْ اللّجنة المُشرفة على حَفل الاعتزال " ‘ ‘ بداية تشرفت ُبـ ِالتأكيد بـ ِرئاسَة اللّجنة المُنظمة لـ ِمهرجَان إعتزال الكَابتن محمَد الدعيعْ هذا اللاعبْ الذي خدم َالزعيمْ وَ المُنتخب السُعودي سَنوات طويلة بـ ِكُل تمُيز أتمنى لـ ِمحمَد حَياة جديدة مَ بعَد الإعتزال بـ ِإنجازات أكثر وَ حُضور أجمل ‘! ‘ ‘ " طلال الغامِدي إعلامِي بـ صحيفَة الجزيرة " ‘ ‘ الكَابتن محمَد الدعيعْ يملّك تاريخْ رياضِي ذهبِي وَ حَافل بـ ِ الإنجازاتْ وَ الأرقامْ المُميزة سَواء على مُستوى النادي أو المُنتخبات السّنية ، إعتزاله بـ ِالتأكيد خسَارة لـ ِالفريق الهِلالي وَ لـ ِالمُنتخب الوطني أتمنى له ُالتوفيق وَ أن يخرجْ حفل َإعتزاله ِبـ ِالصُورة التي تليق بـــِه ،! ‘ ‘ " عبد العَزيز الكلّثم لاعب الوحِدة حاليًا وَ الهِلال سَابقاً " ‘ ‘ محمَد الدعيعْ كَان وَ لا زال صاحِب وقفاتْ جميلة وَ رائعَة معي ، وقفاتْ لا تُـنسى بـ ِدعمِه وَ مُساندته وَ توجيهِه لي بـ ِ شكل مُستمر كذلك الدعيعْ يُعد مِن صُناع الابتسامَة داخِل الملّعب وَ خارجهْ بـ ِكُثرة مزحِه وَ ضحِكهْ ، لا تخلو شفتاهْ مِن العبارات اللّطيفة وَ المُضحكة تاريخُه الحافِل ، إنجازاته العريقة ، وَ فخامِة إسّمه تكفي ، فـ َهو مَن صنع َلـ ِنفسّه الإنجَاز بعد َتوفيق الله بـ ِإجتهاده وَ مُثابرته ِوَ مُواضبته على التمَارين وَ حضُوره الدائم المُبكر شخصيًا شاركت ُ مع َالدعيع لـ ِمُدة موسِمين ، وَ لا أبالغ إن قلت أنها أجمَل سَنتين في حَياتي ، حيث ُكان َمِثال الأخْ الكَبير لي وَ لـ ِزملائي بحثه ُالدائمْ على الإجتهَاد وَ الاسّتفادة مِن أصحَاب الخبراتْ لـ ِتطوير مُستوياتنا ! - ختاماً هي كلمَات مِن قلّبي لا يُمكنني ترتيبهَا لـ ِأخْ في مَقام محمَد وَ لكنْ أتمنى لهْ كِل التوفيقْ وَ النجَاح في حَياته الجَديدة ‘! ‘ ‘ " كلمَات صُوتيه " ‘ ‘ الإعلامي عبد العزيز البكر ، ‘ ‘ الآعبْ السَابق محمَد عبد الجواد ‘ ‘ ‘ ‘ ‘ ‘ © الحقوق حصّرية وَ محفوظة لـ ِشبكة القناصْ .