أجمل شعور مع اشراقة الشمس وتباشير الصباح أن نرى جهود قناصناا آتت ثمارهاا أخيراا ، شيء فشيء خطوه فخطوه ومباراة بعد مباراة مازال يبذل أفضل مااعنده ويعد بذلك بكل إطلاله له بهدف الإبقاء على جسر التواصل والثقه بينه وبين جمهوره والصحافه اللتي “انشغلت بتوافه الأمور واغفلت أهمها“ ،

ورغم أن لسان الواقع يقول أنه لم يغيب حتى يعود فقناصناا صاادق في وعووده لناا واجتهااده ، ونأمل منه أن يظل محافظ على الروح الجماعيه اللتي ظهر فيها بالأمس عندما لعب لصالح الفريق بدون التفكير في الاستحواذ على الأهداف لوحده ، كان مفعم بالتألق و المسبب الرئيسي لكلا الهدفين واقترب كثيرا من احراز هدفه الخاص لولا تصدي الحارس له ، و عليه كذلك أن يتحاشى الفردية في اللعب فهي دائماً ما تقلل من جودة أداء اللاعب وتزيد التركيز عليه من قبل الخصم وبالتالي ينعكس على أداءه وتقييمه سلباا .



*أن الكلمات تصبح لكمات »»» إن لم نحسن توظيفها