. . . أقتباس عندما كانت المدرجات (الصفراء) تتفنّن في ممارسة الإفك والقذف بحق المواطن (ياسر القحطاني) عبر مكبّرات الصوت، وتمعن في تكريس ثقافتها تلك لأغراض معلومة أهدافها وأبعادها...كان السواد الأعظم هنا يمارس دور (لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم) وكأنّ على رؤوسهم الطير.. ليتهُم فقط جَمآهير قليلة , بَل روآبط أنديَتهم تردد سخآفآت { مفَبركة } لآ تمس للأدبِ أو آلأخلآق بأي صله / آلمصيبة [ صَمت أسَتاذتنا - لجنة الإنضبآط - أقصد آلإنحطآط ] لجنة تدمير وليست للردع وآلتأديب . وآلمصيبة آلعظمَآء أن يُردع صِغآر آلعقول { لجنَة آلإنظبَآط آلإمآرآتية } أقآلوآ كثيراً من أعضآء آللجنة وأضآفوآ آلكثر ولَم نرى أي شيء لـ( نَفخر به , أو يُطمأننآ ) فأكبَر دَليل حينمآ وقفت أغلَبية آلجمآهير آلسَعودية معنَآ ضد مآ قيل في آلصحيفة آلإمآرأتية وآلمدَرجَآت آلوحدَآوية لم تتحرك سآكنَة وكـ أنهآ تقول : ( لآ ضرر ولآ ضرآر فيمآ تقولون هيجوآ بأصوآتكم في آلمدرجآت ) - حَسبُنا الله ونعمَ آلوكيل . . لآ هنتوآا