عرض مشاركة واحدة
قديم 02-10-2011, 08:42 AM   #1
Yasser News
Yasser Media Team
 
الصورة الرمزية Yasser News
 
افتراضي [موت القانون ، للكاتب عبد العزيز الغيامة | نور وياسر معاً ، للكاتب خلف ملفي ] مقالات عن القناص ليوم الأحد





إعـداد وتنسيـق :
ṗiηk qΰeeη
تصميم :
koly






مقالات عن القناص في يوم الأحد الموافق
4/ 11 / 1432هـ / 2 / 10 / 2011 م





مقال من صحيفة الشرق الأوسط بعنوان
(( " دونات دي خيا " .. وموت القانون ! ))
_ عبد العزيز الغيامة _




«ذكر متحدث رسمي باسم نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، أمس،
أن أي مشجع يقوم برمي كعكة «دونات» على أرض الملعب خلال
مباريات الفريق سيتم طرده بعد حادثة السرقة التي قام بها حارس
الفريق الأول الإسباني ديفيد دي خيا؛ حيث تم القبض عليه وهو
يخرج من السوبر ماركت دون أن يسدد ثمن كعكة قيمتها 1.19
جنيه إسترليني، على الرغم من أنه يتقاضى أسبوعيا نحو 70
ألف جنيه إسترليني». ماذا يفهم المتابع الرياضي السعودي من
هذا الخبر الذي تناقلته أمس وكالات الأنباء العالمية وقبل ذلك
الصحف الإنجليزية، خاصة صحيفة «ذي صن»؟ وبماذا يربط هذآ
المتابع وهو يقرأ ما بين السطور تجاه حارس مرمى شاب قام
بجرم كما عنونت الوكالات العالمية، بينما إدارة النادي تحمي
نجمها بتهديد أي مشجع بالقيام باستفزازات ضد لاعبها حينما
يرمي بعض قطع الدونات في إشارة إلى ما فعله خارج الملعب؟!
قبل أسبوع من الآن غرمت لجنة الانضباط الإماراتية لكرة
القدم جماهير نادي الوحدة بنحو 30 ألف درهم فقط لأنها
رددت عبارات مسيئة لقناص الكرة السعودية الدولي ياسر
القحطاني أثناء مباراة فريقه العين قبل أيام!! بين النظام الإنجليزي
والنظام الإماراتي تذكرت ما يطلق عليها «لجنة الانضباط» في
اتحاد الكرة السعودي التي كانت تسمع وتشاهد وتقرأ كل شيء
في شفاه الجماهير التابعة لبعض الأندية وهي تسيء لياسر
القحطاني ليس مرة ولا مرتين ولا عشرا بل عشرات المرات!!
يا سادة يا كرام.. لم يكن الأمر مجرد ترديد قلة من الجماهير بل
من روابط رسمية لأندية كانت تقوم بمهام استفزاز لاعب أخطأ
خارج الملعب، ضاربة بكل تعاليم الستر الدينية عرض الحائط!!
إن ما قامت به إدارة مانشستر يونايتد ولجنة الانضباط الإماراتية
كان بمثابة النموذج المضيء لمسؤولين محايدين يريدون إغلاق
ملف قد يستمر ويخسرون من خلاله خدمات لاعب سيفيد الكرة
الإنجليزية أو الإماراتية ولن أقول السعودية!! كان الإعلام الرياضي
السعودي المستقل، لا التابع، يطالب لجنة الانضباط المحلية بضرورة
العودة إلى عشرات الأشرطة من المباريات للنظر في الهتافات
المسيئة، بيد أن اللجنة القضائية، منذ أكثر من عامين، تتجاهل كل
المطالب وسط «فرجة» و«صمت» اتحاد الكرة «الغريب» و«المثير»
لكل الأطياف!! تصوروا، كل الجماهير بكافة انتماءاتها الهلالية
والنصراوية والاتحادية والشبابية والأهلاوية كانت تطالب بمعاقبة
المسيئين، لكن الجهات الرسمية الكروية لم تكن لتتحرك أبدا لحماية
نجمها الذي أنهته تلك الاستفزازات نفسيا ودمرته ليخرج بشكل
مسيء على الصعيد الفني طيلة العامين الماضيين مع محاولات
يائسة منه لإظهار ما يستطيع من إمكاناته الهائلة. مر رؤساء
على اللجنة وتشكل أعضاء واستقال آخرون، بيد أن حال اللجنة
لم يتغير تجاه الهتافات، لتخرج لجنة الانضباط الإماراتية بعد أيام
فقط من انطلاق منافساتها بقرار مثير ومحترم صفقت له كل وسائل
الإعلام الخليجية لأنها فقط عايشت الواقع واحترمت الجماهير
وحمت اللاعب الذي عانى كثيرا في بلده وللأسف!










مقال من صحيفة الجزيرة بعنوان

(( دموع التماسيح ))
_ محمد الشهري _

[ مشتق من المقال ]





عندما كانت المدرجات (الصفراء) تتفنّن في ممارسة الإفك والقذف
بحق المواطن (ياسر القحطاني) عبر مكبّرات الصوت، وتمعن في
تكريس ثقافتها تلك لأغراض معلومة أهدافها وأبعادها...كان السواد
الأعظم هنا يمارس دور (لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم) وكأنّ على
رؤوسهم الطير.. بمن في ذلك السواد، تلك الجهة المعنية بحماية
القيم والذوق العام وشرف التنافس وكرامة الإنسان الرياضي من
عبث الغوغاء والرعاع.. باستثناء قلّة قليلة من الأصوات والأقلام
النزيهة التي ظلّت تصرخ وتستصرخ التدخل لإيقاف ذلك العبث
ولكن لا حياة لمن تنادي..؟! وبمجرد أن قامت ثلّة غوغائية
محسوبة على المدرج الإماراتي بممارسة تلك الثقافة المصدّرة
لها من هنا.. مدعمة بمبادرة من (صحيفة الـ ...) الإماراتية.
وفي انتهازية مفضوحة.. شمّر بعض القوم هنا عن سواعدهم،
وأخذوا يذرفون دموع التماسيح بدعوى الانتصار لابن الوطن
على حد زعمهم - وكأنّ النّيل من هذا الابن والإساءة له وقذفه
من الأمور المباحة هنا في وطنه، خصوصاً إذا علمنا بأنّ بعد
هؤلاء ممن لم يستنكروا ممارسات مدرجاتنا على مدى سنوات
بحق القحطاني.. بل أكاد أقسم بأنهم كانوا يتلذّذون ويشنفون
آذانهم ويتمايلون طرباً على أنغام ذلك العبث.. بل أستطيع أن
أقسم على أن حضورهم هذا إنما هو فقط من قبيل استثمار الحدث
والظهور بمظهر الشرفاء.. وإلا فإنّ الأفعال القبيحة مرفوضة هنا
كما هي مرفوضة في أي مكان في الدنيا.. وأن المسألة مسألة
ضمائر ومبادئ لا أقل ولا أكثر..؟! المفارقة الأشد إيلاماً هي أن
إدارة العين لم تقتد في موقفها من المسألة بموقف الإدارة الهلالية
.. كما أن الجهة المعنية هناك لم تقتف خطى نظيرتها هنا.. بل وقفت
بحزم وبادرت بالأخذ على أيدي أولئك الغوغاء ومعاقبتهم.. وكأننا
كنا بحاجة ماسة إلى من يهدي إلينا عيوبنا ويعلمنا كيف نتعامل
مع بعض الأمور والأحداث التي اعتدنا على أن نقف منها موقف
المتخاذل خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالهلال والهلال فقط..!!!



لمتابعة بقية المقال [ هنا ]







مقال من صحيفة الرياض بعنوان

(( نور وياسر ( معاً ) في المنتخب ))


_ خلف ملفي _

[ مشتق من المقال ]



لن أنقد الهولندي رايكارد مدرب منتخبنا الوطني في اختياراته
العناصرية، فهو في هذه الفترة القصيرة جدا والحساسة لن
يستطع أن يحدد من يتأقلم مع أفكاره ومنهجيته بنسبة كبيرة
لأنه سيجد نفسه بين فترة وأخرى في حيرة من مستوى اللاعب
السعودي بصفة عامة لا في التدريبات معه ولا في المباريات
الرسمية للأندية.
وسبق وقلت في أول مشوار رايكارد أنه
سيتفاجأ بالمستوى الاحترافي الضعيف للاعبين في تطبيق
التكتيك.
لكن المشكلة أن (لغة المؤامرة) و (أوامر العاطفة) لدى
أغلب النقاد والجماهير مازلتا تنهش جسد التغيير الذي يجب أن
نتعايش معه بالصبر والتحفيز، وهاهو رايكارد يعيش ضغوط
وتأويلات ضم نور وإبعاد ياسر والعكس.
وبعد أول تشكيلة
أعلنها رايكارد (دون نور)، ظهر كثيرون يرددون أنه (لايمكن
أن يكون نور موجودا في المنتخب كي تبقى الكابتنية على عضد
ياسر....!!)، وهناك من ربط تبريره (الخيالي) بأن ياسر كان
خارج قائمة مباراتي هونج كونج وبالتالي وجود نور لن يحدث
مشكلة في (الكابتنية)، ومع عودة ياسر (المبعد من ناديه) إلى
الدوري الإماراتي لابد من إبعاد نور كي يكون ياسر قائدا..!! وهم
بهذا الاستنتاج يرمون إلى قرار إداري، في حين أن مباراتي
هونج كونج كانت بإشراف المدرب البرازيلي (المؤقت) روجيرو،
أي أن التدخل في عمله أسهل من الضغط على مدرب عالمي تم
التوقيع معه حتى 2014..بهدف الوصول لمونديال بالبرازيل.



لمتابعة بقية المقال [ هنا ]









مقال من صحيفة قول أون لاين الإلكترونية بعنوان

(( ياسر ... نور ... عبدالغني ))

_ صالح الحمادي _
[ مشتق من المقال ]


النجومية لها ثمن باهض، من الوقت والالتزام والصبر والكفاح، ولا
يستطيع أي لاعب الوصول للنجومية الإ من خلال قلوب الجماهير،
ولن يصل النجم لقلوب الجماهير مالم يقدم ثمن ذلك عطاءاً وإبداعاً
وتألقاً على مدار عدة مواسم لا موسم وآحد ثم يخفت البريق.
لا
يختلف إثنان على نجومية بعض اللاعبين مثل اللاعب ياسر القحطاني
حتى وإن تراجع مستواه الموسمين الماضيين، ومحمد نور الذي لا
يزال متألقا محليا وخارجيا ، وحسين عبد الغني الذي شارف على
توديع الساحة الرياضية رغم ثبات مستواه الفني الموسمين التي
أمضاها مع النصر. لا يهمني في هذا المقال نجومية اللاعب داخل
الملعب، وإنما يهمني نجوميته خارج المستطيل الأخضر، فهناك
جوانب غاب عنها الإعلام لهؤلاء النجوم ، رغم الحاجة الماسة لإلقاء
الضوء عليها لزيادة مكانة وقيمة الرياضة ، وزيادة شعبية من يستحقون
ذلك. أغلب النجوم لهم جوانب مضيئة تستحق التوقف كثيرا، فياسر
القحطاني
من لفتة إنسانية يبادر ببناء مسجد باسم اللاعب الإماراتي
الذي قضى نحبه في حادث مروري مروع الأسبوع الماضي،


لمتابعة بقية المقال [ هنا ]





لمتابعة أرشيف أخبار الكابتن ياسر القحطاني
اليومية من الصحف و المواقع [ أضغط هنا ]

لمتابعة أرشيف مقالات عن ياسر القحطاني
من الصحف اليومية والمواقع [ أضغط هنا ]





التعديل الأخير تم بواسطة سـارآ ; 02-10-2011 الساعة 11:44 PM
Yasser News غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس