الهجوم على ياسر كان في البدايه من الاعلام الاصفر وجمهور الخصم تطور الى روابط الانديه واهازيج مسيئه لياسر وسط صمت من المسؤولين. اعضاء شرف في انديه منافسه شجعوا الجمهور على الاساءه لياسر مستغلين مكانتهم
واجه انواع الاتهامات وتشكيك وتصيد لياسر وتحميله اي خساره للمنتخب ليبتعد النقد عن اداره المنتخب ثم انتقل الى المواقع الهلاليه واصبح درع يقي الاداره من النقد ويحجب اخطاءها ويتحمل هفوات الدفاع او الحارس تبعه الاعلام الهلالي بمقارنة ياسر بسعد ومالك
ثاني هدافي المنتخب بعد ماجد عبدالله
وهو هداف المنتخب في اسيا
وثاني هدافي المنتخب في بطوله الخليج
لم بنقطع عن التهديف برغم من الاصابات نافس على صداره الهدافين رغم انه يلعب منذ قدومه للهلال وحيد في المقدمه
رد ياسر على المسيئين تمثل في هالبيت
يزيد سفاهة فأزيد حلـما ** كعود زاده الإحراق طيبا
مقال مصلح ال مسلم واضح انه من القلب