الْحَمْد لِلَّه رَبِّي أَوَّلَا وَأَخِيْرا
ثُم الْشُّكْر الْكَبِيْر لِمَن كَان وَرَاء الْمَسايَقة الَرَائّعَه وَالمميزَه
شُكْرَا لَكُم مُشْرفِيْنا الْمُبْدِعِيْن
ف انَتِهُم سَبَب نَجَاحِهَا وَتَمَيُّزِهَا وَجَمَالِهَا
وَلَا انُسَى ان اشْكُر كُل مَن شَارَك وَابْدِع