[ فِي الْنَّوْم لَذِيْذ الَرّاحُه , لَاهمُوْم الْقَلْب وَلاجِراحَه ]
أَصْبَحَت مَوُقِنُه بِأَن ال [ نَوْم ] كـ الْبِنْج الْمُؤَقَّت
يَنْتَشِلُنا مِّن وَاقِع جَرِيْح لـ حُلُم مُرِيْح . . .
فَقَط ل سُوَيْعَات . . يُخَفَّف عَنَّا ألامَنا لَكِن لايُنَّسِيْنا إِيَّاهَا
بِت أَعْشَق الْنَّوْم كَثِيْرا وَلَاأَتَمْنّى أَن أَسْتَيْقِظ مِنْه يَوْما َ . .