وَ إنتهت قصة البطل بِ نهآية سعيدة مُجمله بِ الذهب وَ اصوات الفرح المتعاليه فَ كما كآن الهلال جميلاً ذآكَ المسآء كُنتَ أنت وَ مَ زلت المُبدع الذي يُظهر الهلال بِ وجهٍ آخر لِ المُشآهد ، فَ شُكراً لك .
/* أبجدية ُ"الوداع" دائمًا في "ضياع" /