إعـداد وتنسيـق : حـ عيني ـظ α я ѕ н α ν ι и تصميم : عديل الروح أخبار القناص لـ يوم الأحـد 3 / 3 / 1432هـ / 3 / 5 / 2011 م من الصحف اليوميه القحطاني: جاهزون وعاقدون العزم على الفوز اعلن قائد الفريق الهلالي ياسر القحطاني جاهزية فريقه لخوض هذا اللقاء الكبير والذي يواكب بداية الاجازة وسيحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة وآمالنا في الوصول لورقة الفوز حاضرة وغير مستحيلة مهما ذهبت العوامل الجماهيرية والمعنوية لمصلحة الاتحاد.. واكد القحطاني بأن الرغبة لدينا تبحث عن كسب المزيد من النقاط في هذه المباراة وفي القادم من المباريات والتي ستأتي بحول الله على حساب الاتحاد الذي لا يستهان به ولديه الجاهزية لقلب الطاولة لمصلحته ولكننا عازمون على كسب رهانات الفوز والقبض على الصدارة. المحللون يقيمون خطوط العملاقين قبل القمة: أوراق الحسم متعددة في الفريقين [مشتق من الخبر] وأوضح دابو أن الفريقين يمتلكان العديد من النجوم التي ستسهم في قيادة فريقها لحصد نتيجة إيجابية فالفريق الاتحادي يتواجد بها القائد محمد نور، أحمد حديد، سعود كريري، البرتغالي نونو آسيس، نايف هزازي، بينما الهلال هو الآخر لديه الروماني رادوي، السويدي ويلهامسون، محمد الشلهوب، ياسر القحطاني وأحمد علي، ولذلك في ظل تواجد هؤلاء النجوم ستكون المباراة صعبة ومن المتوقع أن تشهد ارتفاعا في المستوى الفني من الفريقين. زين يعود بعد التوقف بـ"كلاسيكو" مثير بين الاتحاد والهلال أوليفيرا يكثف الوسط وكالديرون يتحفز لمباغتة المستضيف بخطة متوازنة [مشتق من الخبر] ويتوقع أن يلعب كالديرون بطريقة 4 / 5 / 1، بتواجد حسن العتيبي في حراسة المرمى وأمامه رباعي دفاعي مكون من الكوري لي يونج وأسامة هوساوي وماجد المرشدي وعبدالله الزوري وأمامهم خماسي الوسط الروماني رادوي كمحور دفاعي ثابت إلى جانبه عبداللطيف الغنام فيما يقوم الثلاثي محمد الشلهوب وأحمد الفريدي وعبدالعزيز الدوسري بأدوار مزدوجة بين المساندة الهجومية والدفاعية، في حين يتواجد ياسر القحطاني وحيدا في المقدمة، مع الاحتفاظ بورقة اللاعب المصري الجديد أحمد علي على مقاعد البدلاء. قمة الكلاسيكو ترسم هوية البطل وتفوق أزرق في الفوز خلال عقد القحطاني وهزازي في منافسة خاصة تمثل قمة الكرة السعودية بين الهلال والاتحاد بدوري زيـن للمحترفين أهمية بالغـة في رسم هوية بطل النسخـة الحالية مـن "زين"، بالنظر إلى أنهمـا أكثـر فريقين سيطرا عـلى لقب الـدوري خلال العقد الأخـير من الزمن. وتمكن تلك الأهمية في أمرين، الأول منهما أن الهلال في حالة فوزه سيوسع الفارق بينه وبين الاتحاد إلى 7 نقاط، ما يصعب مهمة الاتحاد في مواصلة المنافسة على لقب الدوري، في حين أن الاتحاد يسعى جاهداً إلى تقليص الفارق إلى نقطة، مع وجود مباراة مؤجلة للهلال. ويتفوق الهلال في العقد الأخير، فمن خلال 24 مباراة جمعتهما وجهاً لوجه، كسب الهلال 11 مرة، فيما انتصر الاتحاد 6 مرات، وكان التعادل حاضراً في 7 مباريات باقية. وسجل الهلال 32 هدفاً في مرمى الاتحاد، بينما سجل الاتحاد 23 هدفاً في شباك الهلال. وأكبر فوز خلال العقد الأخير، كان للهلال على الاتحاد (5/صفر) الموسم الماضي. وبخلاف ذلك، تبدو مباراة اليوم فرصة مواتية للنجمين ياسر القحطاني ونايف هزازي أن يتقدم أحدهما إلى صدارة ترتيب الهدافين، إذ إنهما يملكان 10 أهداف في وصافة الترتيب بفارق هدفين عن مهاجم الشباب ناصر الشمراني. الهلال يهمه الابتعاد في المقدمة والاتحاد يريد الرقص على عرقلة المتصدر «قمة التحديات» لمن تبتسم في سباق جمع النقاط اليوم؟ [مشتق من الخبر] ويعوّل المدرب الأرجنتيني كثيراً على المهاجم ياسر القحطاني الذي ينافس على صدارة هدافي الدوري، وتمكن الفريق من كسب لقائه الأخير في مسابقة كأس ولي العهد عندما تغلب على ضيفه نجران برباعية نظيفة. رئيس الهلال: لن أطالب الجماهير بالمؤازرة! [مشتق من الخبر] فيما رفض المهاجم ياسر القحطاني إعطاء الجماهير وعداً بهز الشباك إلا أنه وعدهم ببذل قصارى الجهد: «في مثل هذه اللقاءات لا يبحث اللاعب عن أمر شخصي بل يحاول أن تكون نظرته لفريقه بشكل عام ولذا سأبذل وزملائي اللاعبون جهداً كبيراً لتحقيق الفوز وذلك لأهمية المباراة، إذ ان الفوز سيبعدنا عن أقرب المنافسين». وأكد القحطاني بأن مكانة الفريقين ونجومية أفراد كل فريق ستزيد من قوة اللقاء: «مكمن قوة المباراة هو التنافس الدائم بين الطرفين إضافة إلى تواجد العديد من النجوم في الفريقين التي ستزيد من إثارة اللقاء». ونفى أن يكون لإقامة المباراة خارج أراضيهم تأثير سلبي: «قد نخسر على أرضنا ونكسب خارج أرضنا وهو ما قد يحدث مع الاتحاد ولذا لا أرى أي أثر سلبي على منازلتنا لفريق الاتحاد على أرضه وبين جماهيره لأن جماهيرنا ستكون في الموعد وستكون حاضرة» صحيفة إماراتية: 5 أسباب تقود الهلال للفوز [مشتق من الخبر] وأوضحت ''النقاط هي: العودة القوية لهداف الهلال ياسر القحطاني بعد تسجيله هدفين في مرمى نجران ضمن منافسات كأس ولي العهد، الأمر الذي أعاد الثقة إليه بعد الإخفاق في كأس آسيا 2011 مع الأخضر، وتفعيل خط الهجوم بالمهاجم المصري أحمد علي بدلاً من البرازيلي تياجو نيفيز، ما قد يشكل قوة هجومية ضاربة إلى جانب القحطاني''.