إعـداد وتنسيـق : دلوعة الهيـلا تصميم : عديل الروح أخبار القناص لـ يوم السبت 11 / 2 / 1432هـ / 15 / 1 / 2011 م من الصحف اليومية القحطاني ينفي إعتزاله دوليًا نفى ياسر القحطاني قائد المنتخب الوطني ما أوردته بعض المواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية باعتزاله دولياً عقب خروج الأخضر من بطولة كأس أمم آسيا المقامة في الدوحة بعد الخسارة من الأردن بهدف يتيم، مؤكداً بأن ذلك غير صحيح وأنه مستمر كلاعب دولي لا يتوانى عن تمثيل المنتخب الوطني في أي محفل دولي. وعن إخفاق الأخضر في الآسيوية قال ياسر أنه حزين هو وزملائه لهذا الخروج غير المتوقع للأخضر الذي كان من أقوى المرشحين للبطولة. لا سيما وأنه كان وصيفاً في البطولة الماضية، معتبراً أن المنتخب قادر على العودة لهيبته في البطولات والاستحقاقات المقبلة. منتخب ياسر [ * مشتق من مقال الكاتب: فايق حناوي ] • عنوان المقال.. لا يعني بالضرورة أن المقصود اللاعب ياسر القحطاني رغم إمكانية استعارة العنوان واستخدامه في هذا السياق بعد أن تحول المنتخب إلى حقل تجارب يبحث فيه الكابتن عن مستواه المفقود والعودة إلى فورمته الطبيعية وكأن الخانة حكر عليه أو هو مفروض على المدرب.. لسنا ضد اللاعب ولكن هذه هي الحقيقة مع الأسف. • منتخب ياسر الذي أقصده وبلهجة إخواننا التوانسة منتخب سهل تهزمه منتخبات عجزت عن ذلك على مدار عقود.. نعم سهل لأنه أول منتخب يغادر البطولة.. سبحان الله لقد تبدّل حال الأخضر من منتخب بطل تسبقه الترشيحات إلى آخر هزيل يتلقى هزائم متتالية. • بعد خروجنا المر لابد أن نعترف أولا بواقعنا الجديد ونبدأ مرحلة جديدة عنوانها التصحيح بعيدًا عن تطييب خواطر الجماهير التي ملت الوعود وتطالب بإيجاد الحلول العاجلة. ياسر - كريري - وليد - عطيف يطلبون إعفاءهم من مواجهة اليابان [ * مشتق من خبر ] إحباط وإرهاق كشفت مصادر بأن اللاعبين ياسر القحطاني، ووليد عبد الله، وعبده عطيف، وسعود كريري سيغبون عن لقاء المنتخب السعودي أمام اليابان في الجولة الأخيرة مساء الإثنين المقبل نتيجة للإرهاق والإحباط الشديد الذي ظهر جليا في مباراتي الأردن وسورية ويتوقع أن يدفع ناصر الجوهر بمهند عسيري إلى جانب نايف هزازي و أحمد عطيف ومبروك زايد، معتز الموسى . ياسر يرفض التعليق على اعتزاله دوليا رفض ياسر القحطاني قائد المنتخب السعودي لكرة القدم التعليق على خبر اعتزاله اللعب دوليا بعد النتائج السيئة التي حققها الأخضر في كأس آسيا المقامة حاليا في الدوحة مكتفيا بالقول للإعلاميين ''لا تعليق'' . ألم الإخفاق يحرم لاعبي الأخضر من وجبة الغداء [ * مشتق من خبر ] خيم الحزن على مقر سكن بعثة المنتخب السعودي لكرة القدم في الدوحة ، وظل بعض اللاعبين في غرفهم مفضلين عدم النزول إلى المطعم لتناول وجبة الغداء ، فيما رفض البعض الآخر الحديث لأي وسيلة جماهيرية، حيث رفض ياسرالقحطاني قائد المنتخب السعودي التعليق على أي أمور تخص خروج المنتخب السعودي من كأس آسيا ، ورفض التعليق عن أنباء اعتزاله دوليا، واكتفى بقول: «لا تعليق». المحللون الخليجيون يجيبون على السؤال الأهم: لماذا خرج الأخضر من البطولة مبكراً..؟ [ * مشتق من خبر ] أما الكويتي عبدالرضا عباس فقال: المنتخب السعودي يملك أفضل ثلاث مهاجمين في الخليج وهم ياسر القحطاني و ناصر الشمراني ونايف هزازي ولكنهم لم يستطيعوا الحصول على أي فرصة للتسجيل ، فالمنتخب السعودي لا يملك اللاعب الذي يستطيع أن يوصل الكرة للمهاجمين بطريقة صحيحة. ومهما يكن لدى المنتخب السعودي من لاعبين وبدون صناع للعب فلن يسجل مهما كان لأنه لا يوجد الممول لهم فكيف يسجلون. العايد: السعوديون لا يعرفون كيف يواجهون الأنظمة الدفاعية وازدواجية الأدوار أنهكت التكتيك [ * مشتق من خبر ] لماذا خسرنا من الأردن وما هي عيوب الأداء السعودي في تلك المباراة: سؤال فني يجيب عليه المدرب الوطني فهد العايد مدرب جامعة هاواي في الولايات المتحدة الأمريكية. - وجود ياسر ونايف أعطى لاعبي الوسط خيارات للألعاب الهوائية والدخول من العمق. - بعد دخول الفريق الأردني لجو المباراة بالضغط على حامل الكرة ودفاع المنطقة من الثلث الثاني , بدء التنظيم السعودي بالتوهان , جري لاعبي الوسط خلف الكرة (خصوصاً عبدة وتيسير) مما تسبب في أضعاف المساندة للظهيرين في الدفاع و الهجوم . - تراجع وهروب خارج منطقة الجزاء غير مبرر من لاعبي الهجوم , مع ندرة مساندة أو دخول للاعبي الوسط للمنطقة كمهاجم ثان أو ثالث. - قلة الانسجام ما بين المهاجمين كان واضحاً في من سيذهب الى القائم الأول أو الثاني ومن سيشارك في الهجمة التكتيكية مع لاعبي الوسط ومن سيذهب للعمق , مما تسبب في قربهم من بعض او دخولهم في مكان واحد في الهجمة , وهذا سهل من مهمة الدفاع في التصدي لهم. - تغيير ناصر بدلاً من عبدة لم يكن إيجابياً وذلك لأن الفريق أصبح كما لو كان يلعب بعشر لاعبين لأن المهاجمين الثلاثة لا يجيدون اللعب خارج المنطقة أو خلف المهاجمين (مهمة كان يؤديها سامي الجابر للمدرب ناصر الجوهر في مثل هذي المواقف) كما أن الشلهوب وتيسير أصبح كل منهما يؤدي مهمتين في الوقت نفسه (تغطية الأطراف وصناعة اللعب). النـدوه السلوه يلقي باللائمة على الوسط .. والمهلل يحملها اللاعبين الكابتن فهد المهلل النجم الدولي السابق قال نعيب زماننا والعيب في لاعبينا فهم لو لعبوا 180 دقيقة لن يحققوا شيئا واشار الى انه امر مؤسف ان يلعب المنتخب السعودي مباراتين ويفشل في أن يمارس هوايته في احراز الاهداف ويكتفي بهدف واحد فقط في لقاء السوريين لم يشفع له حتى بالخروج بنقطة التعادل وشدد المهلل بان المنتخب به قصور كبير وان عدداً من نجومه كانوا خارج اجواء البطولة و بخاصة قائد المنتخب ياسر القحطاني . أما الكابتن حمود السلوه فهو قد أكد بأن العلة كانت في خط الوسط بالمنتخب السعودي الذي لم يقم بدوره المطلوب في درء الهجمات الخطيرة عن مرمى المنتخب السعودي وفي نفس الوقت تهيئة الكرات السهلة للمهاجمين لغزو مرمى المنتخب الاردني بالدرجة التي جعلت النجم ياسر القحطاني يعود في كثير من اوقات المباراة الى وسط الملعب بحثا عن الكرة وهو امر ارهقه وساهم في بعثرة جهوده هو وزميله ناصر الشمراني . صدمة القارة الآسيوية [ * مشتق من مقال الكاتب: هاني الغامدي ] آه كم هو الخروج مؤثر، ولابد أن نعترف بأن كرتنا السعودية ، تراجعت كثيراً منذ خسارة الأخضر من السويد في دور الـ(16) لمونديال 94م بأمريكا . ويجب علينا أن نؤمن أيضاً بأن الجيل الحالي للكرة السعودية لم يعد كالجيل السابق (الذهبي) والذي حقق الإنجازات التي لازلنا نتغنى بها حتى وقتنا الحاضر ، فجيل ماجد والنعيمة والثنيان ويوسف خميس وصالح خليفة ومحمد وعبدالله الدعيع ويحيى عامر وفهد الهريفي ومحمد الخليوي وأحمد جميل وخالد مسعد وغيرهم من النجوم الأفذاذ في ذلك الوقت ، ليسوا كجيل ياسر ومالك وعطيف والسعيد والشمراني ووليد عبدالله وغيرهم من الأسماء الحالية التي ليس بينها لاعب يستحق أن نطلق عليه لقب نجم . والفارق كبير جداً بين الجيلين ، ولا مجال للمقارنة بينهما ، لسبب بسيط ، وهو أن الجيل السابق كان يقاتل في أرض الملعب ، ولا يرضى بالخسارة ، بينما الجيل الحالي ، لم يقدم ما يشفع له رغم توفر الدعم الكبير والمادة التي افتقدها نجوم العصر الذهبي. 12 لاعبا يغيبون عن التدريب [ * مشتق من خبر ] لم يشهد المران الذي استمر قرابة الساعة سوى حضور 11 لاعباً فقط هم الذين لم يشاركوا في مباراة أمس (مبروك زايد وحسين شيعان وحمد المنتشري ومحمد مسعد ومهند عسيري وأحمد عطيف ومعتز الموسى ومناف ابو شقير ونواف العابد وعبدالعزيز الدوسري ) في حين ذكر المنسق الإعلامي أن باقي اللاعبين في فندق الميلينوم حيث سيكتفون بتدريبات لفك العضلات في صالة الحديد.