ــ[ عَمَّانَ تُرِيْدُ مَجْدَ الْزَّمَانِ . . . . . . . . .
. . . . . . . . . وَأَبْنَاءُ الْرَّافِدَيْنِ
. . . . . . . . .لاَيَرْضَوْنَ إِلَا بِمُسَمَّىً الْمُتَصَدِّرِيْنَ ]ــ
ــ[ صَافِرَةٌ الْبِدَايَةِ ]ــ
تَعُوْدُ الْإِثَارَةُ وَالْمُتْعَةِ وَالْتَشْوِيْقُ بِـ ( بُطُوْلَةُ الْخَلِيْجِ ) !
لِـتَجْمَعُ الْضُّيُوْفِ الْإِثْنَيْنِ بِـ يَوْمٍ الْإِثْنَيْنِ تَحْتَ سَقْفٍ وَظِلَالِ
الْيَمَنِ السَّعِيْدِ الَّذِيْ لَمْ يُحَالِفُهُ الْحَظِّ السَّعِيْدَ بِالْخُرُوْجِ مُبَكِّرَا . .
هُوَ الْمُتَصَدِّرَ وَالْوَصِيفُ قَـمَّةِ خَلّيِجُيُة وَصَرَاعٌ الْكِبَارِ هُوَ عُنْوَانْ
( الْمُنْتَخَبِ الْعُمَانِيّ Vs الْمُنْتَخَبِ الْعِرَاقِيَّ )
فِيْ لَيْلَةِ الْبَحْثِ عَنْ تَجْدِيْدِ الْتَّارِيْخِ وَتَعْزِيْزِ الْنِّقَاطَ بِالَتَهْدِيفَ
فِيْ قُوَّةِ خَلّيِجُيُة هُمْ أَبْطَالِهَا هِيَ مَسْرَحَ الْإِثْنَيْنِ لِلْعَرْضِ فَمَنْ
يَاتُرَىَ يُحَالِفُهُ الْحَظِّ بِـ خَطِفَ الْنِّقَاطَ وَتَجَدِيدُ رَصِيْدٌ حِسَابِاتِهِ
-( الْطُّمُوْحِ وَ الْتَارِيْخَ وَ خَطْفَ الَّلَقَبُ )-
وَأُمُوْرٌ مُشْتَرَكَةً تَجْمَعُ أَبْنَاءً الْمُنْتَخَبِيْنَ الْكَلِمَةُ سَتَكُوْنُ لِمَنْ وَمَنْ
سَيَخْضَعُ لِكَلِمَاتِ الْأُخَرُ هِيَ عَمَّانَ الْزَّمَانِ أَمَّا أَبْنَاءُ الْرَّافِدَيْنِ الْمُتَصَدِّرِيْنَ
مَسْرَحِ الْخَلِيْجِ يَجْمَعُ القُوتِيِّينَ .......................... بِـ أُمْسِيَةٌ يَوْمَ الْإِثْنَيْنِ ؟!
|