نُورٌ أنْتَ .... عَبَدَ العَزِيْز وَ صَنِيْعُكَ ذُو ألْقٍ مُبِيْن وَ ارْتَوى مَا كَانَ بِيْ مِنْ عَطَشٍ للجَمَالِ .. سَلِمْتَ وَ الحُبّ