روحي وما ملكتْ يدايَ فداءُ وطني الحبيبْ وهل أُحِبُّ سواهُ وطني الذي قد عشتُ تحتَ سمائهِ وهو الذي قد عشتُ فوقَ ثراهُ منذُ الطفولةِ قد عشقتُ ربوعهُ إني أُحِبُّ سهولهُ ورباهُ وطني الحبيبْ وطني الحبيبْ وما أُحِبُّ سِواهُ اضغط عالصوره لمشاهدتها بحجمها الطبيعي