.
.
رحـل وفي أفـواه
[ الزعمـاء ] غصـات
مـن ألـم وحـزن
تـرك المدامـع على وسادتنـا
في نومه كانت أشبه بـ الكوابيـس
وأفكـار هل هو خيـال أم حقيقـه ..؟
أفـرحوا الآن فـ إن [ نـواف ]
قـد أعتـــزال ..
ولكـن يبقى لـه [ الشمـوخ ]
ولكـم [ السقـوط ] فـ يوم سـ تبكون
على ما طالبت بـه عقلياتكـم ..
*
.. [ نــايف ] ..
حـزن يجتـاح الكتاب العمالقـه
فـي ليلـه عنـوانها الحـزن
قلمـك فـوق الوصـف
..